رواية استثنائية عن عالم استثنائي ومختلف. قد يكون عالمنا الحقيقي بعد أن نزيل عنه أقنعته ونزيح عنه أصباغه. عالم تسقط فيه الجدران الوهمية بين الزمان والمكان، فإذا بالماضي يصير بصيغة الحاضر، والحاضر يتلبّس صيغة المستقبل... للوهلة الأ
فتش دائماً عن الإنسان في الإنسان ونبنيه. ونزرعُ الخيرَ دائماً للناس، كلّ الناس، وننفعهم. لا تُوقفنا أزمات، ولا تُبطئنا عقبات. ولا نلتفتُ لمشكّك ولا نستمعُ لمتردّد. هذه طريقتنا في بناء بلادنا كما سترون من خلال هذه المحطات" إن هذه ا
منذ بدء الخليقة والصراع بين الخير والشر علي أشده وكما آن للخير صوره وأشكاله نفس الشيء بالنسبة للشر .وتعد الجريمة هي أقسي صور الشر وأشكاله خاصة عندما تبلغ درجات قصوي من الوحشية الدموية يتحول معها مرتكبوها إلي وحوش آمية لا تعرف الرح
من المحزن الا تعرف قيمة نفسك الا عندما يخبرك شخص اخر بذلك احيانا نفقد الاحساس بذاتنا ولا نعي اهمية وجودنا حتي يثار ذلك الاهتمام من الغير من اشخاص قد لا نعرفهم او احداث لم نتوقعها او نسعي لها بين مخير ومسير يمضي البشر في حياتهم وبين
شيء ما اسمه الحياة كيف للحياة أن تبدأ دون إذننا؟ شيء ما اسمه الحياة... إذن ليس هناك شيء مهم بالحياة فعلًا سوى أنها حياة... تبدو لئيمة أحيانًا، وتبدو قاسية أحيانًا، وأحيانًا أخرى هي لذيذة.. لا تستطيع أخذ كفايتك منها... الحياة هي حياة أ
اختطفت فتاة من أمام البنك ! بعد أن تم اختطافها من قبل شاب تم تسجيله بسجلات دولة الكويت على آنه متوفي منذ أكثر من 7 سنوات !! وبعد تحري المباحث من كاميرات البنك وجدوا أن السيارة التي تم بها حالة الاختطاف موجودة بوسط الصحراء دون أثر لأي
كشف عمار عمر، أن الحياة مليئة بالأسرار، لا تتعجب إذا عرفت أن ما اكتشفناه حتي الآن لايساوي نقطة في بحر، من أسرار هذا العالم العجيب، مشيراً أن عالم المال مليئ بالفرص ويحتاج لبحث فقط عن مغامرة، مكتشف، مبادرة، ورغم أن الأمر بسيط، لكنه